السبت، 11 يونيو 2022
قلبي على العراق والآخر على الرمادي
الأحد، 26 ديسمبر 2021
نظام التفاهة / الدولي في السيرك غلاسكو
لو حسبنا كم كلف مؤتمر غلاسكو للبيئة والذي شاركت فيه وفود 200 دولة وعلى مدار اسبوعين, لو حسبنا تكاليف اقامة وسفر وطعام ونفايات هذه الوفود , لتمكن العالم بتلك التكاليف تشجير اكبر الصحاري فيه !! اسبوعان وهم يتقاسمون الاموال من اجل تحسين المناخ ولكن المناخ ابى ان يتحسن !! هذا السيرك الدولي وعلى هامشه المتظاهرين الخضر والصفر والحمر يتناسون ان في عالمنا هناك 734 مليون انسان تحت خط الفقر, وهناك 175 مليون طفل لم يتمكنوا من الحصول على التعليم الابتدائي و اكثر من 82 مليون لاجيء وهو العدد التراكمي فيما المقتلعين من جذورهم حسب بيانات مفوضية شؤون اللاجئين “ " أكبر بمرتين مما كان عليه قبل عشر سنوات عندما كان العدد الإجمالي يصل إلى 40 مليون." والتقرير في هذا العام. ونسى قادة السيرك الدولي ان الحروب التي يمولوها ويخوضونها والتي يستخدمون فيها كافة انواع الاسلحة والتي هي سبب هام من اسباب التلوث والفقر والنزوح واللجوء والتشرد والحرمان والجريمة في العالم لا تدخل في جداولهم ولا جداول الاكاديميين والجامعات التي تعمل كمطبخ خلفي للتغطية على ارباح الشركات في هذا العالم !! بل وعلى ابواب انعقاد المؤتمر رقصت شركات الطيران لتعلن للشعوب المهرولة بوضع ضريبة بيئة جديدة ستلحقها باسعار التذاكر !!! دون ان تعلن تلك الشركات او غيرها عن مقدار تحسن المناخ مقارنة بالضرائب المستحصلة من البشر منذ عشرات السنين وليومنا هذا !! ودون ان تحاسب الشعوب الدافعة دوما !! او احزابها الكريكاتورية!!! هذه الشركات يوم ما !!
قبل شهور اعلن تقرير دنمركي ان الشركات الدنمركية فشلت في خفض انبعاث الكاربون رغم ما دفع لها من ضرائب واموال غيرها من اجل تخفيض انبعاث الكاربون !!! ان احدى اسس نظام التفاهة الذي تحرسه البوارج والمخابرات وتمده بالعلم الجامعات هو افراغ هذا الانسان من كل ما يملك لا بل ووضعه بحالة هلع دائم لا تسمح له الا باللحاق لاكمال قنينة البيرة او لف سجارة حشيش اخر المساء ”أن كان لديه الامكانية لها”ليركض في الصباح مرة اخرى في مرثون الآلة التي لا تتوقف بل تطلب المزيد والمزيد من الجثث.
الله يرحم ايام زمان ... 2
كانت قوى الشعوب تتظاهر ضد الغلاء, ضد الحروب, ضد سباق التسلح ... من اجل المزيد من تحسين شروط الحياة وما يخص الانسان , تتضامن فيما بينها, وكان زمان ان استمعت للناس ترى في كلامها حسا وعمقا وسبر لاغوار الاحوال !! اليوم نتظاهر من اجل البيئة وننسى سباق التسلح وسباق التكنلوجيا وسباق الاستهلاك!!!!
نتظاهر ضد الاجراءات المقيدة للحركة في زمن الوباء وننسى ارتفاع الاسعار الجنوني, الاسعار التي ترتفع كل ساعة وكل يوم, الحكومات تدير ذلك بصمت والاحزاب صامته خضوعا لارادة الشركات الداعمة !! وممثلي الشعب في البرلمانات يتصارعون في الاعلام على ما يتفقون عليه هم في جلساتهم, والشعب يعبأ براية المثلية وحقوقهم واجراءات وقف حدة انتشار الوباء وعناء تكلفة الدولة بملايين الدولارات اسعار اللقاحات التي تمنحها مجانا للمواطن !! فيما السلع الغذائية يصعب الحصول عليها يوما بعد اخر, وكل هذا وغيره يغطى بالشحن الحربي والديمقراطية !! وحروب العصابات فقاعات اعلامية يومية, صناعة رعب المواطن اليومي في ارقام المصابين والموتى والخوف من انهيار النظام الصحي !!
ان ما نحن فيه هو استمرار سلس ، ناعم ، دقيق، ورقيق
ورفيق للبيئة ايضا في غسل الادمغة وقد وصل للحد الذي فاض به وانعدم الزبد حتى…
فهنيئا لنا قرب مقتلنا … في صمتنا.
الله يرحم ايام زمان ... 1
كانت فيها الاحزاب, احزاب سياسية ولها مواقف تضحي من اجلها, وكان السياسي لا تشتريه شركة او مؤسسة ما, وان حصل هذا !!! ترتعد له الدنيا ويختم بالخيانة!! على العكس من حاضرنا, الذي اصبح به الارتباط بمن هم سكين الخاصرة امتياز يتباهى به الغالبية ساسة ورعية !! والدفاع عن العدو شيمة وطنية. والسكوت على التخريب حكمة سياسية!! وبيع الناس للشركات والتفريط بثروات الوطن استثمار لاجيال المستقبل!
في الماضي كنا نرى حكومات تخوض صراع الحفاظ على قوة العملة الوطنية , اما اليوم فولد في عالمنا حكومات يقودها البنك الدولي!! وتجتمع معه لمراجعة التزاماتها وما نفذته من توصياته وهي اكثر التزاماتها وما نفذته من توصياته وهي اكثر سلاسة وتعاون معه من انصاتها لابناء الوطن!! وقبل هذا الاخصاء كان الربط السياسي للحكومات التي اصبحت تدار من مستشاري من يدعمون عسكريا هذا النظام او ذاك!! ويرتكز كل هذا على الربط الامني الذي يدار من جمهورية الوكالة الدولية ... وهكذا تولد لدينا حكومات وبلدان يمكن تسميتها بالتالي حكومات الربط الالكتروني , اقتصاديا بكبل النقد الدولي سياسيا بالبيت الاسود عسكريا بعصابات البنتا -غوان وامنيا بالوكالة الدولية , اما مهامها الداخلية فهي قمع من تدعي صحف تلك الروابط بصيانة حقوقهم الانسانية…!!
الشعب … نعم الشغب !! لدية مراجع ومفتي ومآذن واجراس ، يدعون منها بطوال البقاء والنقاء بعد مفارقة البقاء!!! شعوب تلهو ببقايا روثها وتصلي على روث الحكام .
لا استغرب أن ياتي يوما ”وهو قريب, وربما اراه انا الذي يشدني الشوق للرحيل”ان يعلن فيه البنك الدولي عن اتحاد جمهورياته العابرة للقارات ان لم تكن قارات كاملة , وكل ربط يعلن ذلك !!! وربما تقوم الحروب بين تلك الروابط وفقا لمصالح كل رابط ونحن من نموت قي سبيل انتصار ايا منها استكمالا للدين على طريق السفربرلك .. فهنيئا لشعوب محبة للرب واليوم الاخر ..., شعوب لا تحفر الا لدفن ذاتها.
الأربعاء، 20 سبتمبر 2017
السيد الديمقراطي حد النخاع وصحبه ِ المطبلين
التفجيرات الاخيره - مجرد سؤال
الجمعة، 15 سبتمبر 2017
#استفتاء_ ام_ استفساء!!
الاثنين، 7 أغسطس 2017
#الدولة
#
الأحد، 6 أغسطس 2017
موقف لابد منه
الأحد، 7 أغسطس 2016
المثقف والثقافة في العراق
قتل الامل
مايحدث في العراق اشبه بشواهد واضحه على قتل الامل لدى اقلية من الناس لازالت تبحث فيه عن حدود وطن للجميع... اقلية وسط غالبية من الطرش الطائفي والعرقي واتباع الطوابير الخامسة على اختلاف تنوعها... والتي تزدهر حتى في اسرة النوم...
الذبح على يد الأهل لمئات العراقيات المغتصبات عند "داعش"
ذبح النساء وتمزيق بطونهن، أو وضع رصاصة في رأس إحداهن...ضمن حدود
"جرائم الشرف" على يد الأهل...
دون رابط شرعي ينتهك "البكارة" التي تمثل شرف "العيلة" في الشرق الأوسط، بل لاغتصابهن من قبل عناصر
تنظيم "داعش".
التراب"، لتستعيد العائلة كرامتها مرة أخرى، حال دون تحرير نحو 600 فتاة وامرأة من الاغتصاب الأشد
وحشية على وجه الأرض.
النساء العراقيات من المكون التركماني، اللواتي وقعنَّ بيد تنظيم "داعش" مختطفات يتجرعنَّ حياة مشابهة لحال
الإيزيديات اللواتي أدخلهنَّ التنظيم للإسلام تحت الاغتصاب حتى الموت.
أصل 600 فتاة وامرأة مختطفة مصيرهن مجهول بيد تنظيم "داعش" الإرهابي.
الرئيس في هذا العدد القليل من الناجيات، مقارنة بعدد المختطفات البالغ 600 امرأة وفتاة، يعود إلى عدم
وجود دعم من جانب الجهات القيادية الدينية والسياسية والاجتماعية في المجتمع التركماني والعراقي
على حمايتهن من جرائم الشرف، فضلا عن عدم وجود أي دعم حكومي أو دولي للإفراج عنهن أو التواصل مع ذويهنَّ.
محافظتي النجف وكربلاء جنوب العراق، دون التعرض للرفض، لكن ذويهن يرفضون التعاون مع أي جهة للإدلاء
بأي معلومات خوفا ً من الإحراج والعار، حسب التقرير.
التابعة لإقليم كردستان العراق، في تموز/يوليو 2015، على الانتحار في ظروف غامضة داخل مخيم للنازحين.
مؤسسة إنقاذ التركمان من الحصول على تفاصيل عنهن سواء عُدنَّ إلى عائلاتهنَّ أو لا.
وكانت تعيش مع عائلتها الصغيرة المكونة منها وزوجها وأبنتها فلذة قلبها الوحيدة داخل بيت بناحية العلم
التابعة لمحافظة صلاح الدين شمالي بغداد.
من الخلاص من الدواعش الذين قتلوا زوجها وأبنتها التي كانت تعمل ممرضة بعدما اغتصبوها.
وكان من المستحيل الحصول على أي معلومات أو تفاصيل حول رحلتها المأساوية بسبب رفض الأهل لها، ومثلما
نوهت مؤسسة إنقاذ التركمان أن ممثليتها في كركوك حاولت مع ذوي الناجية ولم تفلح لأن الأسر ترفض التعاون
خوفا ًمما أسمته بـ"وصمة العار الاجتماعي".
اختطف الدواعش ثلاث شقيقات هنَّ "ص"، و"أ" و"ب" مع أبيهن.
التي شهدت قتل أبيها مع شقيقتيها بكل وحشية على يد الدواعش الذين أحرقوا جثتي الشقيقتين وعلقوهما
مصلوبتين عاريتين على أعمدة الطاقة الكهربائية، بعد اغتصابهما.
وتعرضتا للانتهاك الجنسي كذلك، ووفقا لبعض الأخبار التي وضعها التقرير نقلاً عن أقاربهما، إنهما ما زالتا
على قيد الحياة.
ومستقبل العائلات في هذا الموضوع بالذات، أي تقبل الأهالي لفتياتهم ونسائهم العائدات من الاغتصاب حيث يتم
النظر للنساء الضحايا بدونية وإنهن عار شوه سمة الأسرة.
خطة للعمل الميداني الذي يحتاج إلى تدريب فريق من الناشطات التركمانيات، من نفس المنطقة للتحري عن
ذلك مما يتطلب دعم المجتمع الدولي والمنظمات الدولية في هذا الموضوع المهم والحساس.
والاجتماعية والمدنية" التي لها تماس مباشر وتأثير على المجتمع التركماني من أجل توجيه العائلات لتقبل
المختطفات، وعدم جعلهنَّ أو الناجيات منهن في وضع أصعب مما هن عليه الآن، وبذل كل الجهود لعودتهن
إلى الحياة وإكمال دورهن في الحياة الأسرية والاجتماعية.
لغرض توفير الحياة الحرة الكريمة بعيداً عن الإحراج والعار ونظرة المجتمع لهن، مع دعم منظمات المجتمع المدني
المحلية العاملة في هذا المجال ومن نفس المجتمع بعد إدخال كوادرها في دورات محلية ودولية لغرض تطوير
قدراتها في معالجة هكذا كوارث.
تزامناً مع ذكرى مرور الذكرى الثانية لسبي آلاف النساء الإيزيديات من قضاء سنجار وقرى غرب الموصل
في الثالث من آب/أغسطس 2014.
تحرم على الفتاة إقامة علاقة عاطفية، أو زواج والهرب مع الحبيب دون موافقة وعلم الأهل، وغالبا ً ما يتم قتلهنَّ
رميا ًبالرصاص أو ذبحاً أو بقر بطونهنَّ أو الضرب المبرح حتى الموت وترمي جثث الكثيرات منهنَّ في
مكبات النفايات أو تحت الجسور والأماكن التي تكثر فيها الكلاب السائبة التي تتناول لحومهن.